تأسست دوم منذ أكثر من 8 سنوات بهدف توفير تعليم دولي أكاديمي رائد ومساعدة المتعلمين في تحديد مسارهم المستقبلي.، ظلت الشركة دائما وفية لمهمتها على مر السنين، مستفيدة إلى أقصى حد من خبرتها ومعرفتها من أجل توسيع أنشطتها في مجالات أخرى، وبالتالي، للوفاء بدورها اليوم كمزود رئيسي لخدمات التعليم الدولي
مع مدارس دوم الجديدة في حي الملقا، والأنشطة الإضافية للمناهج الدراسية، والتوسع والسياسات الجديدة، فتحت دوم بابا لتعزيز المبادرات البحثية وتطوير فرص تعليمية جديدة. ستؤثر خطة عمل دوم ومراكز الاختبار ات النوعية بشكل حاسم على استراتيجية النتائج التعليمية لتلبية احتياجات المتعلمين لدينا، وبالتالي توفير فرص جديدة لاستراتيجيتنا. وبهذا المعنى، أنا مقتنع بأن القدرات والخدمات والروح المبتكرة لدوم ستوفر دعما قويا لمواجهة التحديات والفرص المستقبلية
علاوة على ذلك، تمكنت دوم الشركة من جعل أنشطتها متوافقة مع احتياجاتها واحتياجات المتعلمين من أجل الحصول على ممارسة أفضل للمناهج المقدمة والانشطة النوعية والمسابقات العالمية والاقليمية والمحلية المختلفة.
إن التزامها بأحدث التقنيات والتميز في الإدارة والحوكمة والشفافية والاستدامة جعلها المحطة الرائدة والمرغوبة للعديد من العملاء. وضع دوم في الوقت الحاضر هو نتيجة للموهبة والعمل الجاد والتفاني في الخدمة الأكاديمية لفريق من المتخصصين والمهنيين الذين يشكلون دوم الشركة.
أنا ممتن للغاية لهم جميعا على جهودهم والتزامهم، وأدعوهم إلى مواصلة عملهم بنفس الحماس حتى تستمر دوم المستقبل في تقديم نفس الدعم القوي كما هو الحال دائما.
خالد بن عبدالعزيز التركي
رئيس مجلس الإدارة